!!! رومــانــســية… و لــكـــن
تحابا دون أن يرى أحدهم الأخر و لكونها مهملة لجوانب كثيرة من ذاتها . وصفت له نفسها بمواصفات جارتها الشقراء التي تعمل كموديل و التي بدورها أحست بإعجاب الشاب بالأخرى بعد مقابلة بين ثلاثتهم لذا أعطته رقم هاتفها محاولة التقريب بينهما . و بعد محادثة هاتفية ربما وطدت العلاقة كثيراً ، عادت الأمور مثلما بدأت يحب الجميلة و يعشق شخصية و ذكاء الأخرى متخيلا ً أنهما واحدة .
صورة جديدة للحب ربما عهدناها من قبل ، أو لعلنا وقعنا فيها ، صورة حب رائعة تشوبها مواقف لعلها كوميدية لكنها تعود بنا إلى مشاعر رائعة رقيقة وحساسة ، هي تحبه لكنها غير مكترثة أن تأخذه واحدة أخرى . تبدو لأيا منا أنها ثقة بالذات . لكنك إذا كنت مكانها ستعلم أنها ليست سوى إلا (( و ماذا سيفعل بي أنا غير المتأنقة )) !!! لتجد عيناك تسبحان في بحر من الندى ، تشعر بوخزة من الرومانسية في صدرك . لعلك أحببت أو تحب أو ربما تفتقد إلى ذلك الحب . فأن تجد من يحبك حتى و إن لم يقبل مظهرك الخارجي !!!، لا يعنى ذلك ألا تكون وسيما أو تكوني جميلة . و لكن أن تشعر بان أحدا يحبك شعور في منتهى الروعة ، و الأكثر منه بهاءاً هو أن تشعر انك تحبه أيضا ، ليزداد الأمر تألقا حينما تدركان أنكما وقعتما في نفس الحفرة (( حفرة الحب )) تكن حفرة إذا استمررتم عالقين فيها دون زواج ، و تتحول إلى جنة رائعة بين متحابين صديقين متزوجان . لكننا نرى أن أبطال قصتنا اكتفيا أن يتحولا إلى عاشقين لتئول علاقتهم إلى ما أنا و انتم تعلمون !!! لعله حلما ً لأي رجل أو فتاة في العالم و لكن إذا وُضعت أنت في هذا الموقف و كذلك أنتي فماذا ستكون ردة فعلتك !!!
اطرح سؤال و أنا في غاية اللهفة لمعرفة الإجابة منكم إخواني و أخواتي
بــقـــلــم
تـــــــــاج
مع تحيات الكنج
mostafa
تحابا دون أن يرى أحدهم الأخر و لكونها مهملة لجوانب كثيرة من ذاتها . وصفت له نفسها بمواصفات جارتها الشقراء التي تعمل كموديل و التي بدورها أحست بإعجاب الشاب بالأخرى بعد مقابلة بين ثلاثتهم لذا أعطته رقم هاتفها محاولة التقريب بينهما . و بعد محادثة هاتفية ربما وطدت العلاقة كثيراً ، عادت الأمور مثلما بدأت يحب الجميلة و يعشق شخصية و ذكاء الأخرى متخيلا ً أنهما واحدة .
صورة جديدة للحب ربما عهدناها من قبل ، أو لعلنا وقعنا فيها ، صورة حب رائعة تشوبها مواقف لعلها كوميدية لكنها تعود بنا إلى مشاعر رائعة رقيقة وحساسة ، هي تحبه لكنها غير مكترثة أن تأخذه واحدة أخرى . تبدو لأيا منا أنها ثقة بالذات . لكنك إذا كنت مكانها ستعلم أنها ليست سوى إلا (( و ماذا سيفعل بي أنا غير المتأنقة )) !!! لتجد عيناك تسبحان في بحر من الندى ، تشعر بوخزة من الرومانسية في صدرك . لعلك أحببت أو تحب أو ربما تفتقد إلى ذلك الحب . فأن تجد من يحبك حتى و إن لم يقبل مظهرك الخارجي !!!، لا يعنى ذلك ألا تكون وسيما أو تكوني جميلة . و لكن أن تشعر بان أحدا يحبك شعور في منتهى الروعة ، و الأكثر منه بهاءاً هو أن تشعر انك تحبه أيضا ، ليزداد الأمر تألقا حينما تدركان أنكما وقعتما في نفس الحفرة (( حفرة الحب )) تكن حفرة إذا استمررتم عالقين فيها دون زواج ، و تتحول إلى جنة رائعة بين متحابين صديقين متزوجان . لكننا نرى أن أبطال قصتنا اكتفيا أن يتحولا إلى عاشقين لتئول علاقتهم إلى ما أنا و انتم تعلمون !!! لعله حلما ً لأي رجل أو فتاة في العالم و لكن إذا وُضعت أنت في هذا الموقف و كذلك أنتي فماذا ستكون ردة فعلتك !!!
اطرح سؤال و أنا في غاية اللهفة لمعرفة الإجابة منكم إخواني و أخواتي
بــقـــلــم
تـــــــــاج
مع تحيات الكنج
mostafa