أكد الفنان محمد صبحى أنه نادم على عرض الجزء السادس من مسلسل "يوميات ونيس" خلال شهر رمضان هذا العام.
ما رأيك عن عدد المسلسلات التى تم عرضها على شاشة رمضان هذا العام وهل عرض هذا العدد كان فى صالح الدراما التليفزيونية أم العكس؟
أجاب:
طبعا العكس هو الصحيح فعرض هذا الكم الكبير من الأعمال خلال شهر واحد أضر
بالدراما التليفزيونية كثيرا بل وبالمشاهدين أيضا الذين فقدوا التركيز
فمعظم الأعمال الدرامية وللأسف الشديد تعرضت لظلم عنيف فكيف يكون ما حدث
فى صالح الدراما أو المشاهدين؟
طبعا العكس هو الصحيح فعرض هذا الكم الكبير من الأعمال خلال شهر واحد أضر
بالدراما التليفزيونية كثيرا بل وبالمشاهدين أيضا الذين فقدوا التركيز
فمعظم الأعمال الدرامية وللأسف الشديد تعرضت لظلم عنيف فكيف يكون ما حدث
فى صالح الدراما أو المشاهدين؟
يضيف
صبحى: اعتاد المشاهدون خلال الأعوام الماضية على عرض عدد معين من الأعمال
لم يكن عددها فى الثمانينات يتخطى الأربعة أو الخمسة أعمال ثم وصل العدد
لسبعة أو ثمانية أعمال فى التسعينات واستمر الوضع هكذا حتى منتصف هذا
العقد من الألفية الجديدة ولم نكن نتخيل أبدا أن يتم عرض ما يزيد على
الثلاثين بل والأربعين مسلسل هذا العام بعد تعدد وانتشار القنوات والمحطات
الفضائية ودخولها كافة البيوت الفقراء والأغنياء على السواء فكيف بالله
عليكم يستطيع المشاهد التركيز مع هذا الكم الكبير بل وكيف يستطيع النقاد
والمتابعين الحكم وبمصداقية على كل هذا الكم من الاعمال؟
يجيب محمد صبحى
على سؤاله: من المؤكد أن الأمر سيكون صعب جدا فما حدث كان أشبه بالمهزلة
الدرامية خاصة وأن هناك أعمال كثيرة مميزة ورائعة جدا "تاهت" وسط زحام
العدد الكبير جدا من المسلسلات حيث لم يشاهدها أحد سواء بسبب التوقيت
السىء لعرضها أو بسبب عرضها على قنوات تقف فى منطقة الوسط ومن ثم لم يتم
تسليط الأضواء عليها بالشكل الذى كانت تستحقه بعد المجهود الكبير الذى تم
بذله فيها بينما وهذا هو المؤلم هناك أعمال أضعف منها بكثير حازت على نسبة
مشاهدة كبيرة بفضل وضعها على الخريطة فى أوقات مميزة أو بسبب عرضها على
محطات تملك من التأثير والصوت العالى مايغرى المشاهدين بمتابعتها.
صبحى: اعتاد المشاهدون خلال الأعوام الماضية على عرض عدد معين من الأعمال
لم يكن عددها فى الثمانينات يتخطى الأربعة أو الخمسة أعمال ثم وصل العدد
لسبعة أو ثمانية أعمال فى التسعينات واستمر الوضع هكذا حتى منتصف هذا
العقد من الألفية الجديدة ولم نكن نتخيل أبدا أن يتم عرض ما يزيد على
الثلاثين بل والأربعين مسلسل هذا العام بعد تعدد وانتشار القنوات والمحطات
الفضائية ودخولها كافة البيوت الفقراء والأغنياء على السواء فكيف بالله
عليكم يستطيع المشاهد التركيز مع هذا الكم الكبير بل وكيف يستطيع النقاد
والمتابعين الحكم وبمصداقية على كل هذا الكم من الاعمال؟
يجيب محمد صبحى
على سؤاله: من المؤكد أن الأمر سيكون صعب جدا فما حدث كان أشبه بالمهزلة
الدرامية خاصة وأن هناك أعمال كثيرة مميزة ورائعة جدا "تاهت" وسط زحام
العدد الكبير جدا من المسلسلات حيث لم يشاهدها أحد سواء بسبب التوقيت
السىء لعرضها أو بسبب عرضها على قنوات تقف فى منطقة الوسط ومن ثم لم يتم
تسليط الأضواء عليها بالشكل الذى كانت تستحقه بعد المجهود الكبير الذى تم
بذله فيها بينما وهذا هو المؤلم هناك أعمال أضعف منها بكثير حازت على نسبة
مشاهدة كبيرة بفضل وضعها على الخريطة فى أوقات مميزة أو بسبب عرضها على
محطات تملك من التأثير والصوت العالى مايغرى المشاهدين بمتابعتها.
يختتم
صبحى حديثه: لكل هذه الأسباب فأنا غير سعيد بعرض مسلسلى على شاشة رمضان
هذا العام ونادم على الجهد المضاعف الذى بذلته أنا وزملائى فى العمل قبل
قدوم الشهر الكريم لكى نلحق بعرضه على الشاشة وليتنا ما فعلنا وأجلنا عرضه
لما بعد رمضان
صبحى حديثه: لكل هذه الأسباب فأنا غير سعيد بعرض مسلسلى على شاشة رمضان
هذا العام ونادم على الجهد المضاعف الذى بذلته أنا وزملائى فى العمل قبل
قدوم الشهر الكريم لكى نلحق بعرضه على الشاشة وليتنا ما فعلنا وأجلنا عرضه
لما بعد رمضان