][®][^][®][بعد ان قضى معها ليلة حمراء قالت له حبيبي اسفه فأنا ...][®][^][®][
شاب في نهاية العشرين من عمره حباه الله حسن خلق وطيب أخلاق
وابتسامة لاتفارق محياه فكثيراً ما سمع من الناس كلمة (( يا أخي انت تنحبمن ابتسامتك وطيبتك ))
ومع ذلك فإن وضعه المالي جيد جدا ويسمع عن السفر فيالخارج كثيراً من اصحابه ولكنه لم يقتنع بالسفر
ومع كثرة المغريات مناصحابه وزملائه فقد قرر السفر إلى احدى الدول العربية فحزم حقائب السفر وقد قرر انلا يعود
إلا بعد شهر كاملاً يمضيه بين العديد من الدول العربية وقد كانموعد اقلاع رحلته هو يوم السبت فلما حان موعد السفر
اصطحب معه حقائبه لأنهفضل ان يسافر لوحده دون أي احد من اصحابة فهو له صداقات كونها عن طريق تعامله مع
الكثير من الجنسيات ووحينما ركب الطائرة وبعد ان دعاء بدعاء السفر اعلنكابتن الطائرة على الجميع الاستعداد
للأقلاع وما أن اقلعت الطائره واعتلتالسحب امتطى هو احد سحب الخيال والتفكير وبدأت عقله يخطط ماسيفلعه
وكيفسييقضي هذا الشهر وفي اثناء هذا التفكير مر في باله ومخيلته تلك الفتاة الجميلةالتي حينما رأته اعجبت به
فقد فتح لها كاميرته عن طريق النت وهي كذلك وتذكرانها قد اعطته رقمها في حال انه زائر دولتها بأن يتصل بها
ولكن قد اعطاهاالجواب مسبقاً بالتأكيد انه ليس من هواة السفر فاخرج جواله الذي يحمل رقم تلكالفتاة فهو من الصدف
انه متجه إلى دولتها نظر إلى جواله فقد قام بإغلاقهحسبت تعليمات ركوب الطائرة فقد كان يحاول ان يمنع نفس
وينتظر حتى يصل ومنثم يخرج رقمها فقد قطع همهم برقم الفتاة كل التفكير وما ان حطت الطائرة رحالهابمطار الدوله
التي منها تلك الفتاة وخرج من الطائرة وهو ينظر إلى جوالهفأخرج رقمها واتصل بها فإذا بالصوت الرخيم ينساب
وكأن درجة حرارة الجاول قدارتفعت فقام بالنظر إلى سماعة الجوال ومالذي جعلها تكون بتلك الحرارة ذهبت دهشته
حينما قالت له (( حبيبي ))ً فعلم ان السبب بتلك الحراره التي احسها ماهيإلا من جراء ذاك الصوت الرخيم من كلمات
الحب التي سمعها فهو لم يعتد علىتلك الرومانسيه والحب الجارف فقال لها انني في دولتك لم تصدق هي الآخرى
فقالت له اين انت فاخبرها وماهي إلا لحظات وتأتي إليه وتأخذها معها فذهبواسوياً واستأجر غرفة بلافندق وسكنت
معه حبيبته حيث أنها استأذنت من اهلهابالخروج مع صاحبتها فجلست معها قرابة الاربع ساعات وكان كلها يتجاذبون
الحديث والاتياق لبعض واتسأذنت الفتاة على ان تأتي إليه مساء الغد وتجلسمعه فترة اطول ودعها بقبلات مصحوبة
بكلمات حب وغزل فخرجت وهو ينتظر مساءالغد متى سيأتي وما ان حل مساء الغد رتب الغرفه جيدا وهيئها تهيئة
رومانسيةحالمة حان الموعد وحان إلتقاء الأحبة اتت إليه تلك الجميله وهي لم تدع شيء منمكملات الزينه إلا وقد
وضعته وهي بالاساس جميلة فاتنة فقد باتت بدراًمنيراً في تلك الليله لم يتمالك نفسه فقام بحظنها واقعدها بجانبه وبدأيتغزلبها وهي تتغنج بين يديه فقد أرادها وأرادته ووقع بينهما المحظور وبعد ان كرروه عدةمرات فقد إلتفتت إليه
وهي بأحظانه وهو يقبل جبينها وقالت له حبيبي فقال لهابالعامية :
(( لبيه يا عيون حبيبك )) قالت له تسلم بس والله انا آسفه جداًفقال على ماذا يا أرق واجمل حبيبه .. قالت انني
أحمل (( اتش أي في )) فقالماذا يعني قالت انني احمل فايروس الأيدز !! ماذا..؟؟؟ ايدز ...؟؟؟ ايش .؟؟دارت به الدنيا اسودت الدنيا بين عينيه ذرف دمعة الوداع على الدنياالتفت إليها وصفعها بكل ما واتي من قوة وقالاذهبي ايتها السافله ايهالحقيره فبات يبكي ويرى القبر امامه .
ثم انكب على وجهه وهو يبكي ويتألمحسرة لما أصابه بدأ يفكر في ان يقتل نفسه لكي يضع حداً لمأساته تذكر انقاتلنفسه في النار فتردد التفت عليها وضربها ضربة اخرى بعدها لملمت اغرضها وهمت بالخروجبعد او وصلت إلى
الباب قلت له حبيبي هل تريد شيء فأنا خارجه قال لا تقوليحبيبتي عسى الله ان يجعلك حبيبة لجهنم فبتسمت في
وجهه وقالت لماذا ..؟؟؟الم البي لك رغباتك قال كل الذي فعلتيه بي ودمرتي مستقبلي وتقولين لماذا ..؟؟؟ قالتيا
حبيبي لا تغضب ولا تكترث فأنا سليمة معافاة وليس بي أي مرض ولا شيءولكنني أردة ان ارى ماهي ردة فعلك لم
يصدق كلامها وقال اذهبي ولا ارا لكتواجد ولا اتصال فأنت كاذبه ايتها الحقيره .. فمالذي فعلته لك لكيتجعليننيبتلك المكانه فقالت له والله العضيم انني كنت امازحك فقط اريد انارى ردة فعلك .. قام من سريره وهو بين الأملواليأس فقال له هل انتي صادقهقالت فلتذهب وتكشف علي وتسأل وان كان هناك شيء فأنا كاذبه .. لبس ملابسه ثم
انطلق بها إلى المستشفى وكشف فأثبتت الفحوصات انهاسليمه لم يصدق كلام هذاالأخصائي وذهب لمستشفى اخر
وكان كلامه مطابق للاول ولعدد من المستشفياتوكان كلهم متطابقين في التشخيص أي انها سليمهلا يعلم ماذا يفعله من الفرحهوكاد ان يطير يا الله واخيراً ولدت من جديد نعم انني ولدت من جديدأوصلها إلى منزلها
وقال لها إلى اللقاء فعاد من يومه إلى ارض الوطن وهو بكل لحظة يستغفر اللهويحمده ان نجاه من هذا الكرب الأليم .. لمتقتصر القصه على تلك الحادثهوانها انتهت فهو لم يرتاح كثيراً بعد فترة ( ثمانين يوماً وهي الفترة التي يكونفيها
الفايروس قد نشط ويكون بإستطاعتهم اكتشافه )) قام بإجراء فحوصاتمخبرية على نفسه واكدت كل الفحوصات
سلامته وانه سليم فسجد لله شكراً وسألنفسه سؤال
وبدأ يوجهه لكل من رأه يريد السفر من اجل ماذهب إليه هو فهو يقوللهم ولنفس :
ماذا لو أنني اصبحت فعلاً حاملاً لهذا المرض ...؟؟؟ ماذا سأفعل ..؟؟ ..
فهو يشكر الله ثم يشكر تلك الفتاة على تلك الدعابة التي ايقضةضميره وجعلته يفكر ويبدأ العمل من جديد فهو كان فيالسابق قد غلفته اطباقوركام الشهوات والملذات ..
فمن خلال تلك القصه اهمس انا ويهمس بطلها بإذنكل من يسافر من اجل الملذات وانا هنا اخصص هذه الفئه لأنه هناك منيسافرلطبيعة وللأستجمام في عطلته ولكن من يسافر للهو وللمتعه الشهوانيه اسأله (( هل فكرتانك ستحمل هذا
MOO NTY
المرض حينما تنهي جماعك مع الفتاة التي قد دفعت عليها اموالكوكأنك تشتري هذا المرض لنفسك )) ..؟؟!
شاب في نهاية العشرين من عمره حباه الله حسن خلق وطيب أخلاق
وابتسامة لاتفارق محياه فكثيراً ما سمع من الناس كلمة (( يا أخي انت تنحبمن ابتسامتك وطيبتك ))
ومع ذلك فإن وضعه المالي جيد جدا ويسمع عن السفر فيالخارج كثيراً من اصحابه ولكنه لم يقتنع بالسفر
ومع كثرة المغريات مناصحابه وزملائه فقد قرر السفر إلى احدى الدول العربية فحزم حقائب السفر وقد قرر انلا يعود
إلا بعد شهر كاملاً يمضيه بين العديد من الدول العربية وقد كانموعد اقلاع رحلته هو يوم السبت فلما حان موعد السفر
اصطحب معه حقائبه لأنهفضل ان يسافر لوحده دون أي احد من اصحابة فهو له صداقات كونها عن طريق تعامله مع
الكثير من الجنسيات ووحينما ركب الطائرة وبعد ان دعاء بدعاء السفر اعلنكابتن الطائرة على الجميع الاستعداد
للأقلاع وما أن اقلعت الطائره واعتلتالسحب امتطى هو احد سحب الخيال والتفكير وبدأت عقله يخطط ماسيفلعه
وكيفسييقضي هذا الشهر وفي اثناء هذا التفكير مر في باله ومخيلته تلك الفتاة الجميلةالتي حينما رأته اعجبت به
فقد فتح لها كاميرته عن طريق النت وهي كذلك وتذكرانها قد اعطته رقمها في حال انه زائر دولتها بأن يتصل بها
ولكن قد اعطاهاالجواب مسبقاً بالتأكيد انه ليس من هواة السفر فاخرج جواله الذي يحمل رقم تلكالفتاة فهو من الصدف
انه متجه إلى دولتها نظر إلى جواله فقد قام بإغلاقهحسبت تعليمات ركوب الطائرة فقد كان يحاول ان يمنع نفس
وينتظر حتى يصل ومنثم يخرج رقمها فقد قطع همهم برقم الفتاة كل التفكير وما ان حطت الطائرة رحالهابمطار الدوله
التي منها تلك الفتاة وخرج من الطائرة وهو ينظر إلى جوالهفأخرج رقمها واتصل بها فإذا بالصوت الرخيم ينساب
وكأن درجة حرارة الجاول قدارتفعت فقام بالنظر إلى سماعة الجوال ومالذي جعلها تكون بتلك الحرارة ذهبت دهشته
حينما قالت له (( حبيبي ))ً فعلم ان السبب بتلك الحراره التي احسها ماهيإلا من جراء ذاك الصوت الرخيم من كلمات
الحب التي سمعها فهو لم يعتد علىتلك الرومانسيه والحب الجارف فقال لها انني في دولتك لم تصدق هي الآخرى
فقالت له اين انت فاخبرها وماهي إلا لحظات وتأتي إليه وتأخذها معها فذهبواسوياً واستأجر غرفة بلافندق وسكنت
معه حبيبته حيث أنها استأذنت من اهلهابالخروج مع صاحبتها فجلست معها قرابة الاربع ساعات وكان كلها يتجاذبون
الحديث والاتياق لبعض واتسأذنت الفتاة على ان تأتي إليه مساء الغد وتجلسمعه فترة اطول ودعها بقبلات مصحوبة
بكلمات حب وغزل فخرجت وهو ينتظر مساءالغد متى سيأتي وما ان حل مساء الغد رتب الغرفه جيدا وهيئها تهيئة
رومانسيةحالمة حان الموعد وحان إلتقاء الأحبة اتت إليه تلك الجميله وهي لم تدع شيء منمكملات الزينه إلا وقد
وضعته وهي بالاساس جميلة فاتنة فقد باتت بدراًمنيراً في تلك الليله لم يتمالك نفسه فقام بحظنها واقعدها بجانبه وبدأيتغزلبها وهي تتغنج بين يديه فقد أرادها وأرادته ووقع بينهما المحظور وبعد ان كرروه عدةمرات فقد إلتفتت إليه
وهي بأحظانه وهو يقبل جبينها وقالت له حبيبي فقال لهابالعامية :
(( لبيه يا عيون حبيبك )) قالت له تسلم بس والله انا آسفه جداًفقال على ماذا يا أرق واجمل حبيبه .. قالت انني
أحمل (( اتش أي في )) فقالماذا يعني قالت انني احمل فايروس الأيدز !! ماذا..؟؟؟ ايدز ...؟؟؟ ايش .؟؟دارت به الدنيا اسودت الدنيا بين عينيه ذرف دمعة الوداع على الدنياالتفت إليها وصفعها بكل ما واتي من قوة وقالاذهبي ايتها السافله ايهالحقيره فبات يبكي ويرى القبر امامه .
ثم انكب على وجهه وهو يبكي ويتألمحسرة لما أصابه بدأ يفكر في ان يقتل نفسه لكي يضع حداً لمأساته تذكر انقاتلنفسه في النار فتردد التفت عليها وضربها ضربة اخرى بعدها لملمت اغرضها وهمت بالخروجبعد او وصلت إلى
الباب قلت له حبيبي هل تريد شيء فأنا خارجه قال لا تقوليحبيبتي عسى الله ان يجعلك حبيبة لجهنم فبتسمت في
وجهه وقالت لماذا ..؟؟؟الم البي لك رغباتك قال كل الذي فعلتيه بي ودمرتي مستقبلي وتقولين لماذا ..؟؟؟ قالتيا
حبيبي لا تغضب ولا تكترث فأنا سليمة معافاة وليس بي أي مرض ولا شيءولكنني أردة ان ارى ماهي ردة فعلك لم
يصدق كلامها وقال اذهبي ولا ارا لكتواجد ولا اتصال فأنت كاذبه ايتها الحقيره .. فمالذي فعلته لك لكيتجعليننيبتلك المكانه فقالت له والله العضيم انني كنت امازحك فقط اريد انارى ردة فعلك .. قام من سريره وهو بين الأملواليأس فقال له هل انتي صادقهقالت فلتذهب وتكشف علي وتسأل وان كان هناك شيء فأنا كاذبه .. لبس ملابسه ثم
انطلق بها إلى المستشفى وكشف فأثبتت الفحوصات انهاسليمه لم يصدق كلام هذاالأخصائي وذهب لمستشفى اخر
وكان كلامه مطابق للاول ولعدد من المستشفياتوكان كلهم متطابقين في التشخيص أي انها سليمهلا يعلم ماذا يفعله من الفرحهوكاد ان يطير يا الله واخيراً ولدت من جديد نعم انني ولدت من جديدأوصلها إلى منزلها
وقال لها إلى اللقاء فعاد من يومه إلى ارض الوطن وهو بكل لحظة يستغفر اللهويحمده ان نجاه من هذا الكرب الأليم .. لمتقتصر القصه على تلك الحادثهوانها انتهت فهو لم يرتاح كثيراً بعد فترة ( ثمانين يوماً وهي الفترة التي يكونفيها
الفايروس قد نشط ويكون بإستطاعتهم اكتشافه )) قام بإجراء فحوصاتمخبرية على نفسه واكدت كل الفحوصات
سلامته وانه سليم فسجد لله شكراً وسألنفسه سؤال
وبدأ يوجهه لكل من رأه يريد السفر من اجل ماذهب إليه هو فهو يقوللهم ولنفس :
ماذا لو أنني اصبحت فعلاً حاملاً لهذا المرض ...؟؟؟ ماذا سأفعل ..؟؟ ..
فهو يشكر الله ثم يشكر تلك الفتاة على تلك الدعابة التي ايقضةضميره وجعلته يفكر ويبدأ العمل من جديد فهو كان فيالسابق قد غلفته اطباقوركام الشهوات والملذات ..
فمن خلال تلك القصه اهمس انا ويهمس بطلها بإذنكل من يسافر من اجل الملذات وانا هنا اخصص هذه الفئه لأنه هناك منيسافرلطبيعة وللأستجمام في عطلته ولكن من يسافر للهو وللمتعه الشهوانيه اسأله (( هل فكرتانك ستحمل هذا
MOO NTY
المرض حينما تنهي جماعك مع الفتاة التي قد دفعت عليها اموالكوكأنك تشتري هذا المرض لنفسك )) ..؟؟!