شكرا على
ان علمتني انك
اللغة التي
لاتندرج ضمن
قائمة
حروفي
الهجائية,,
شكرا على
ان قدمتني لعالمك
كمايقدم
عصلوك
نفسه,,
امام مأدبه القياصرة
غاية مناه..
ان يجد
قوت يومه
فينتهي
عند ذلك
جوعه وفقره,,
شكرا على
انك
عرضت امامي
فيلمك السنمائي,,
لتخبرني
انني
لست سوى
متفرج,,
احتل المقعد الاول
فقط
ليرشد
باقي المشاهدين
الى مقاعدهم
في صالتك
المظلمة,,
ولأضل
فقط
مجرد متفرج,,
شكرا على
انك اخبرتني,,
ان اي
جهد ابذله,,
ليس
سوى
جهد
منزوع
الطاقة,,
لايعادل
شيئ
امام
طاقتك الوجوديه,,
شكرا على
اعطائي
لخريطتك الجوفاء,,
المفقودة المعالم,,
لتدلني
الى
اقرب
مخرج
تطردني
من خلاله
عبر
ازقتك
الموحشه,,
شكرا على
ان جعلت مني
اضحوكة
في مهرجاناتك,,
يراني
الجميع
اتشقلب
على
مسرحك
لتضحكهم
مني
حتى
وان رأوا
دمعاتي
ساخنه
تنساب
شلالات
جارفة
لايرونها سوى
حركة مهرج
ممتعه,,
شكرا ايها الحب
على
ان رسمت امامي
لوحة رمادية,,
وقلت لي
هذا هو
انتي,,
شكرا على
ان شاركتني
فصول
حياتي
لتكتب
نهاياتك
على
غلاف
ايامي,,
ولتحتفظ انت بحقوق النشر
وتهضم حقوق
صفحاتي
الممزقة..
شكرا على
ان دفعتني
الى
جلاّد الزمان
الذي
لم يعد
يسمع
اهاتي
بعد
ان توسدت اذناه
رنات
سوطه
الذي لايرحم,,
شكرا ايها الحب
فبسببك
ادركت
ان لاوجود
لي في عالمك
ان لاحياة لي
بين اهلك
ان لا
وجه للمقارنه
بيني
وبين
اي من
سكن ارضك
سوى انني
غريبه في
عمق بحرك
الذي اغرقت به
شكرا ايها الحب
ان صفعتني
لأستفيق
ولأنظر من انا؟؟
حقا من انا ؟؟
لست سوى فتاه
ارادت ان تحب
وتُحب
ولكن
بأحلام
لم تصافح الواقع
مهما استسلمت له,,
شكرا على
انك
اسفرت
عن وجهك
امامي,,
لأرى
انك
بلاملامح
بلاصور
بلاهويه
كي لاافتتن
بك مجددا,,
وقبل كل هذا,,
شكرا
لأنك تحملتني
كثيرا ,,
طوال سنين عمري المنصرم,,
وصمت امام حاضري
المنهزم,,
وواسيتني
لمقتل مستقبلي
بعزاءك,,
الذي
لااراه
سوى ,,
نوح ثكلى,,
وترانيم
شاعر,,
اضاع
لحن ابياته
فتبعثر الحرف
والكلم,,
شكرا لك مجـــــــددا
ان علمتني انك
اللغة التي
لاتندرج ضمن
قائمة
حروفي
الهجائية,,
شكرا على
ان قدمتني لعالمك
كمايقدم
عصلوك
نفسه,,
امام مأدبه القياصرة
غاية مناه..
ان يجد
قوت يومه
فينتهي
عند ذلك
جوعه وفقره,,
شكرا على
انك
عرضت امامي
فيلمك السنمائي,,
لتخبرني
انني
لست سوى
متفرج,,
احتل المقعد الاول
فقط
ليرشد
باقي المشاهدين
الى مقاعدهم
في صالتك
المظلمة,,
ولأضل
فقط
مجرد متفرج,,
شكرا على
انك اخبرتني,,
ان اي
جهد ابذله,,
ليس
سوى
جهد
منزوع
الطاقة,,
لايعادل
شيئ
امام
طاقتك الوجوديه,,
شكرا على
اعطائي
لخريطتك الجوفاء,,
المفقودة المعالم,,
لتدلني
الى
اقرب
مخرج
تطردني
من خلاله
عبر
ازقتك
الموحشه,,
شكرا على
ان جعلت مني
اضحوكة
في مهرجاناتك,,
يراني
الجميع
اتشقلب
على
مسرحك
لتضحكهم
مني
حتى
وان رأوا
دمعاتي
ساخنه
تنساب
شلالات
جارفة
لايرونها سوى
حركة مهرج
ممتعه,,
شكرا ايها الحب
على
ان رسمت امامي
لوحة رمادية,,
وقلت لي
هذا هو
انتي,,
شكرا على
ان شاركتني
فصول
حياتي
لتكتب
نهاياتك
على
غلاف
ايامي,,
ولتحتفظ انت بحقوق النشر
وتهضم حقوق
صفحاتي
الممزقة..
شكرا على
ان دفعتني
الى
جلاّد الزمان
الذي
لم يعد
يسمع
اهاتي
بعد
ان توسدت اذناه
رنات
سوطه
الذي لايرحم,,
شكرا ايها الحب
فبسببك
ادركت
ان لاوجود
لي في عالمك
ان لاحياة لي
بين اهلك
ان لا
وجه للمقارنه
بيني
وبين
اي من
سكن ارضك
سوى انني
غريبه في
عمق بحرك
الذي اغرقت به
شكرا ايها الحب
ان صفعتني
لأستفيق
ولأنظر من انا؟؟
حقا من انا ؟؟
لست سوى فتاه
ارادت ان تحب
وتُحب
ولكن
بأحلام
لم تصافح الواقع
مهما استسلمت له,,
شكرا على
انك
اسفرت
عن وجهك
امامي,,
لأرى
انك
بلاملامح
بلاصور
بلاهويه
كي لاافتتن
بك مجددا,,
وقبل كل هذا,,
شكرا
لأنك تحملتني
كثيرا ,,
طوال سنين عمري المنصرم,,
وصمت امام حاضري
المنهزم,,
وواسيتني
لمقتل مستقبلي
بعزاءك,,
الذي
لااراه
سوى ,,
نوح ثكلى,,
وترانيم
شاعر,,
اضاع
لحن ابياته
فتبعثر الحرف
والكلم,,
شكرا لك مجـــــــددا