رحلت
رحلـــت مثلمـــا ترحـــل شمــــس ألغـــــروب
رحلــــت مـــن أدفئـــت نبـــــض ألقلــــــوب
لمـاذا رحلـــت هـــل مــات بداخلهــا ألحـــب
أم أن رحيلهــــا كـــان بأمــــرٍ مــــن ألقلـــب
لـــو تعلــــم مـــا بداخلــــي مـــن عـــــــذاب
فقــــد كـانت هي لقلــبي الأهـــل و الأحبـــاب
فكـــنت معهـــا إنســــان ملـــئ بـالطمـــــوح
وألان أصبحـــت وحيـــدً تسامـــرني ألجــــروح
يصعــــب أن أري قلـــبي يتقلــــب مجــــروح
مثـــل طـــــيرً ملقي عــــلي الأرض مذبـــــوح
أيــــن الأمـــــــان فــي هــــــــذا ألزمــــــان
بعــــدمـا أصبحـــت غـــريبً في هــذا ألمكـــان
إنســــــان لأ يــــري ســـــــوي الأحــــــــزان
ضعــيف بعــــدما غـــاب عنــه قمـــر ألزمــان
لا أعلـــــم فــــرق ألصــــباح مـــن ألمســــــاء
لا أعلـــــم فـــــرق ألطعــــــام مــــن ألمــــــاء
أصبحـــت لا أمــــلك غــــير قــــول ألدعــــاء
ووجــهي ويـــدي ممــــــدودتان في ألسمــــــاء
أتمـني أن أري مـن تنـــاديني بأجمــــل نـــداء
مــن لـــيس لهـــا بـــديلاً في عـــالم ألنســـــاء
فمــــنذ أن رحلــــــت و ألحـــــياة تغـــــيرت
و أبتسامـــاتي مـــن كـــــثرة ألامي تطـــايرت
لمــــــاذا أتخــــــذت لنفســـــــها ألقــــــــرار
وتـركتني أتألــــــــم في أللــــــيل و ألنهــــــار
لمـــــــــاذا رحـــــــــلت دون أن تبلغــــــــني
و تــركتني أحـــتار في ألســــؤال عـن حضـــني
سألـــت ألجــــبال و ألرمـــال فــلم ترشـــدني
سألــــــت ألبحــــــار و ألمـــــياه فـــلم تجبني
أصبحــــت حـــــائرً في عـــــيون ألـنــــــاس
أبحــث في كـــــل مكــــان عـن ألإحســــــاس
و ألان بعــــــدما ضـــــاق بيـــــا ألحـــــــال
أســــــــــال نفســـــــــي ألان ســـــــــــؤال
أيـن أجـــــد مـن أخـــــذت ألـــــروح معــها
مـن أحببتـــها و تـركتني بغــــير أن أودعــــها
و هــل ستـــعود ثانيتاً لـكي نستكمــل رحـلتنا
أم أنهـا تــريد أن تمحـي بالبُعــــد مـا جمعـــنا
بقــــدر أستــــطاعتي سأحـــــاول ألنســــيان
لكــي أنجــي قلـــبي مـن جحــــيم الأحــــزان
سأحـــاول أن أجعـــل قلــبي يتعـــايش وحــيد
و نبـــدأ سـوياً رحــلتنا في ألحـــياة مـن جــديد
بصراحه انا بخاف مووووووووت من الاحساس ده
رحلـــت مثلمـــا ترحـــل شمــــس ألغـــــروب
رحلــــت مـــن أدفئـــت نبـــــض ألقلــــــوب
لمـاذا رحلـــت هـــل مــات بداخلهــا ألحـــب
أم أن رحيلهــــا كـــان بأمــــرٍ مــــن ألقلـــب
لـــو تعلــــم مـــا بداخلــــي مـــن عـــــــذاب
فقــــد كـانت هي لقلــبي الأهـــل و الأحبـــاب
فكـــنت معهـــا إنســــان ملـــئ بـالطمـــــوح
وألان أصبحـــت وحيـــدً تسامـــرني ألجــــروح
يصعــــب أن أري قلـــبي يتقلــــب مجــــروح
مثـــل طـــــيرً ملقي عــــلي الأرض مذبـــــوح
أيــــن الأمـــــــان فــي هــــــــذا ألزمــــــان
بعــــدمـا أصبحـــت غـــريبً في هــذا ألمكـــان
إنســــــان لأ يــــري ســـــــوي الأحــــــــزان
ضعــيف بعــــدما غـــاب عنــه قمـــر ألزمــان
لا أعلـــــم فــــرق ألصــــباح مـــن ألمســــــاء
لا أعلـــــم فـــــرق ألطعــــــام مــــن ألمــــــاء
أصبحـــت لا أمــــلك غــــير قــــول ألدعــــاء
ووجــهي ويـــدي ممــــــدودتان في ألسمــــــاء
أتمـني أن أري مـن تنـــاديني بأجمــــل نـــداء
مــن لـــيس لهـــا بـــديلاً في عـــالم ألنســـــاء
فمــــنذ أن رحلــــــت و ألحـــــياة تغـــــيرت
و أبتسامـــاتي مـــن كـــــثرة ألامي تطـــايرت
لمــــــاذا أتخــــــذت لنفســـــــها ألقــــــــرار
وتـركتني أتألــــــــم في أللــــــيل و ألنهــــــار
لمـــــــــاذا رحـــــــــلت دون أن تبلغــــــــني
و تــركتني أحـــتار في ألســــؤال عـن حضـــني
سألـــت ألجــــبال و ألرمـــال فــلم ترشـــدني
سألــــــت ألبحــــــار و ألمـــــياه فـــلم تجبني
أصبحــــت حـــــائرً في عـــــيون ألـنــــــاس
أبحــث في كـــــل مكــــان عـن ألإحســــــاس
و ألان بعــــــدما ضـــــاق بيـــــا ألحـــــــال
أســــــــــال نفســـــــــي ألان ســـــــــــؤال
أيـن أجـــــد مـن أخـــــذت ألـــــروح معــها
مـن أحببتـــها و تـركتني بغــــير أن أودعــــها
و هــل ستـــعود ثانيتاً لـكي نستكمــل رحـلتنا
أم أنهـا تــريد أن تمحـي بالبُعــــد مـا جمعـــنا
بقــــدر أستــــطاعتي سأحـــــاول ألنســــيان
لكــي أنجــي قلـــبي مـن جحــــيم الأحــــزان
سأحـــاول أن أجعـــل قلــبي يتعـــايش وحــيد
و نبـــدأ سـوياً رحــلتنا في ألحـــياة مـن جــديد
بصراحه انا بخاف مووووووووت من الاحساس ده